SELAMAT DATANG DI BLOG " PAK HAMID " TEMPEL KEDUNGDOWO Nur Hamid, S.Pd.I (pak hamid) : Agustus 2015

Sabtu, 29 Agustus 2015

tahlil

﴿الَتَّهْلِيْلُ﴾

اَللّٰهُمَّ اَوْصِلْ ثَوَابَ هٰذِهِ اْلفَاتِحَةْ:
1)            اِلىٰ حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. وَاِلىٰ أَرْوَاحِ أَبَائِهٖ وَاُمَّهَاتِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ وَاِخْوَانِهٖ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ كُلٍّ وَاَصْحَابِ كُلٍّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِى التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلىٰ يَوْمِ الدِّيْنِ. لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ...
2)            ثُمَّ اِلىٰ أَرْوَاحِ اْلاَئِمَّةِ اْلاَرْبَعَةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَاِلىٰ أَرْوَاحِ اْلعُلَمَٓاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَٓاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَوْلِيَٓاءِ اَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلىٰ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَاَوْدِيَتِهَا خُصُوْصًا اِلىٰ حَضْرَةِ الشَّيْخِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِى وَاْلعَارِفِ الصَّمَدَانِى الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلاَنِى رَضِىَ اللهُ عَنْهُمْ اَجْمَعِيْنَ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ...
3)            وَخُصُوْصًا اِلىٰ حَضْرَةِ رُوْحِ هٰذَا اْلوَلِيْ آمْبَاهْ/سَيِّدْ ........ مَنْ نُزُوْرُهُ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذُرِّيَّاتِهٖ. لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ...
4)            ثُمَّ اِلىٰ حَضْرَةِ مَنْ فَتَحَ هٰذِهِ الدَّارِ وَاَعْوَانِهِ وَمَنْ اَقَامَهَا وَعُلَمَٓائِهِمْ وَرُؤُسَائِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاُصُوْلِهِمْ خُصُوْصًا ......... لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ...
5)            ثُمَّ اِلىٰ حَضْرَةِ اٰبَٓائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَاَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَأَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلاَحْيَٓاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ مِنْ اُمَّةِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. وَنَخُصُّ خُصُوْصًا خَاصَّةً اِلىٰ حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ اْلقِرَاءَةُ وَالتِّلاَوَةُ بِسَبَبِهٖ(هَا) اَنْتَ تَعْلَمُ بِهٖ(هَا) وَبِاِسْمِهٖ(هَا) .......... (اَهْلُ الْقُبُوْرِ) لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ...

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ ﴿1﴾ اَللهُ الصَّمَدُ ﴿2﴾ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ ﴿3﴾ وَلَمْ يَڪُنْ لَهٗ ڪُفُوًا اَحَدٌ ﴿4﴾ ...x3   لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَڪْبَرُ
 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴿1﴾ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ ﴿2﴾ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ ﴿3﴾ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فىِ الْعُقَدِ ﴿4﴾ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ﴿5﴾ ... x1
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَڪْبَرُ
 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿1﴾ مَلِكِ النَّاسِ ﴿2﴾ اِلٰهِ النَّاسِ ﴿3﴾ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ﴿4﴾ الَّذِىْ يُوَسْوِسُ فىِ صُدُوْرِ النَّاسِ ﴿5﴾ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ﴿6﴾ ...x1
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَڪْبَرُ
 اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ﴿ ﴾ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴿1﴾ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ﴿2﴾ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴿3﴾ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ﴿4﴾ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ﴿5﴾ ٱهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ﴿6﴾ صِرَاطَ الذَيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّٓالِّيْنَ ﴿7﴾  رَبِّ ٱغْفِرْلِىْ وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ. آمِيْنَ
 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اَلٓمّٓ ﴿1﴾ ذٰلِكَ الْڪِتَابُ لَارَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ ﴿2﴾ ٱلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ ﴿3﴾ وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ ﴿4﴾ اُولٓئِكَ عَلىٰ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ ﴿5﴾

 وَاِلٰهُڪُمْ اِلٰهٌ وَاحِدٌ لٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ. اَللهُ لٓا اِلٰهَ اِلَّاهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ. لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ. لَهٗ مَا فِى السَّمٰوَاتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَاالَّذِىْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاءِذْنِهٖ. يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَاشَٓاءَ وَسِعَ ڪُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلَا يَؤٗدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوَاتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهِ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَٓاءُ. وَاللهُ عَلىٰ كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَٓااُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلَٓائِكَتِهٖ وَڪُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ. لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهٖ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَايُڪَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَالَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ. رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَسِيْنَٓا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَٓا اِصْرًاڪَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَالَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ.
(وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا ...x3) اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْڪَفِرِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَٓااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. (اِرْحَمْنَا يَٓااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ...x3) رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهٗ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ اِنَّهٗ حَمِيْدٌ مَجِيدٌ. اِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. اِنَّ اللهَ وَمَلَٓائِكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِىِّ يَٓااَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
 اَللّٰهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلىٰ اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ ڪَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَڪَرَكَ الذَّاڪِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِڪْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلىٰ اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ ڪَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَڪَرَكَ الذَّاڪِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِڪْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلىٰ اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ ڪَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَڪَرَكَ الذَّاڪِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِڪْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالىٰ عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَڪِيْلُ. نِعْمَ الْمَوْلىٰ وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ اِلَّا بِااللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ.
اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِىْ لٓااِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ ...x2
اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ اِنَّ اللهَ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ
 نَوَيْتُ الذِّڪْرَ تَقَرُّبًا اِلىٰ اللهِ وَخُرُوْجًا مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِى اَفْضَلُ الذِّڪْرِ فَاعْلَمْ اَنَّه:
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ (حَيٌّ مَوْجُوْدٌ) سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ (حَيٌّ مَعْبُوْدٌ) سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ (حَيٌّ بَاقٍ) سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x 100

لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ ...x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ حَبِيْبُ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ خَلِيْلُ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَفِيُّ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نُوْرُ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ اَمِيْنُ اللهِ
لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ... x2 سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ حُجَّةُ اللهِ
 عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا نُبْعَثُ اِنْ شٓاءَ اللهُ تَعَالىٰ مِنَ اْلآمِنِيْنَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ... x2
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
 قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ ڪَلِمَتَانِ حَبِيْبَتَانِ اِلىٰ الرَّحْمٰنِ خَفِيْفَتَانِ عَلىٰ اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَانِ فِى الْمِيْزَان: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ... x3
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهٰ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ... x2
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ اٰلِهٰ وَصَحْبِهٖ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِيْنَ
 اَلْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَالْوُصُوْلِ وَنَيْلِ ڪُلِّ مَأْمُوْلٍ اَلْفَاتِحَةْ ...

﴿دُعَاءُ الَتَّهْلِيْلُ﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالىٰ عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا الشَّاكِرِيْنَ حَمْدًا النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهٗ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهٗ يَارَبَّنَالَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغٖىْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لَا أُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلىٰ نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضىٰ فَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضىٰ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاَهْوَالِ وَاْلاَفَاتِ وَتَقْضٖى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَيَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
اَللّٰهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَا تَلَوْنَاهُ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَسُوْرَةِ اْلاِخْلَاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَغَيْرِ ذٰلِكَ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَحَمِدْنَاهُ وَمِنْ قَوْلِنَا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ اِلَّا بِااللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ اَللّٰهُمَّ اَنْتَ رَبِّيْ لٓا اِلٰهَ اِلاَّ اَنْتَ خَلَقْتَنِى وَاَنَا عَبْدُكَ وَاَنَا عَلىٰ عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَااسْتَطَعْتُ اَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ اَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَاَبُوْءُ بِذَنْبِى فَاغْفِرْلِى فَاِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ اِلَّا اَنْتَ وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا لٓا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
  اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ ذٰلِكَ كُلِّهٖ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلىٰ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلىٰ أَرْوَاحِ أَبَائِهٖ وَاُمَّهَاتِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ وَاِخْوَانِهٖ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ كُلٍّ وَاَصْحَابِ كُلٍّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِى التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلىٰ يَوْمِ الدِّيْنِ ثُمَّ اِلىٰ أَرْوَاحِ اْلاَئِمَّةِ اْلاَرْبَعَةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَاِلىٰ  أَرْوَاحِ اْلعُلَمَٓاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَٓاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَوْلِيَٓاءِ اَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلىٰ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَاَوْدِيَتِهَا خُصُوْصًا اِلىٰ حَضْرَةِ الشَّيْخِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِى وَاْلعَارِفِ الصَّمَدَانِى الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلاَنِى رَضِىَ اللهُ عَنْهُمْ اَجْمَعِيْنَ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. وَخُصُوْصًا اِلىٰ حَضْرَةِ رُوْحِ هٰذَا اْلوَلِيْ آمْبَاهْ/سَيِّدْ .................................. (nama wali) مِنْ نُزُوْرِهِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ. ثُمَّ اِلىٰ حَضْرَةِ مَنْ فَتَحَ هٰذِهِ الدَّارِ وَاَعْوَانِهِ وَمَنْ اَقَامَهَا وَعُلَمَٓائِهِمْ وَرُؤُسَائِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاُصُوْلِهِمْ خُصُوْصًا ................................. (nama cikal bakal)
ثُمَّ اِلىٰ حَضْرَةِ اٰبَٓائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَاَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَأَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلاَحْيَٓاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ مِنْ اُمَّةِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَنَخُصُّ خُصُوْصًا خَاصَّةً اِلىٰ حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ اْلقِرَاءَةُ وَالتِّلاَوَةُ بِسَبَبِهِ(هَا) اَنْتَ تَعْلَمُ بِهٖ(هَا) وَبِاِسْمِهٖ(هَا) ............................. (nama ahli kubur)
.اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ ذٰلِكَ فِدَاءً لَهُ(هَا) مِنَ النَّارِ وَحِجَابًا لَهُ(هَا) مِنَ النَّارِ وَسِتْرًا لَهُ(هَا) مِنَ النَّارِ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُ(هَا) وَارْحَمْهُ(هَا) وَعَافِهِ(هَا) وَاعْفُ عَنْهُ(هَا) وَاسْتُرْ عُيُوْبَهُ(هَا) وَتُبْ تَوْبَتَهُ(هَا) وَتَقَبَّلْ اَعْمَالَهُ(هَا) وَنَوِّرْ قَبْرَهُ(هَا) وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَاهُ(هَا) وَمَدْخَلَهُ(هَا) بِرَحْمَتِكَ يَٓااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
(اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُ(هَا) رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَا تَجْعَلْ قَبْرَهُ(هَا) حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ x3)
(اَللّٰهُمَّ بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبِحَقِّ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اِرْحَمْهُ(هَا) وَلَا تُعَذِّبْهُ(هَا) x3)

 يَٓااَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ. اِرْجِعِٓيْ اِلىٰ رَبِّكِ رَاضِيَّةً مَرْضِيَّةً. فَادْخُلِيْ فِيْ عِبَادِيْ وَادْخُلِيْ جَنَّتِيْ. رَبَّنَا اٰرِنَا الْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ وَاٰرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ. رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَلِاِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِالْاِيْمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلًّا لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْا رَبَّنَٓا اِنَّكَ رَؤٗفٌ رَحِيْمٌ. رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ اَجْمَعِيْنَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ آمِيْنَ اَلْفَاتِحَةْ ....